منوعات

فضل صيام العشر الاوائل من شهر ذي الحجة

تعرف على فضل صيام العشر الاوائل من شهر ذي الحجة

فضل صيام العشر الاوائل من شهر ذي الحجة

إن الصائم له ثواب عند الله عو وجل ويدخل يوم القيامة من باب الريان

وصيام تسعة أيام من شهر ذي الحجة له من الفضل الكبير

له ارتبط به من أحداث تاريخية متعلفة بديننا الحنيف.

  1. ثلاثة  أيام الأولى متعلقة بالدعاء

اليوم الأول: يوم غفر الله  لسيدنا ادم.

اليوم الثاني : استجابة الله تعالى لسيدنا يونس داخل الحوت.

اليوم الثالث : استجابة الله لدعاء سيدنا زكرياء و رزقه بمولوده يحي.

2- ثلاثة  ايام الثانية أيام رزق و فرحة و معجزة

– اليوم الرابع: ولد سيدنا موسى عليه السلام

– اليوم الخامس: ولد سيدنا عيسى عليه السلام

– اليوم السادس: أيام بركات ورزق من عند الله

3- ثلاثة ايام الثالثة

– اليوم السابع : تغلق أبواب جهنم

– اليوم الثامن : يوم التروية

– اليوم التاسع : يوم عرفة

– اليوم العاشر : يوم العيد الأضحى

-للأسف لا توجد أي احاديث صحيحة متفق عليها تأكد صحة هذه المعلومات.

كيفية أداء صلاة العيد

فضل صيام العشر الاوائل من شهر ذي الحجة
فضل صيام العشر الاوائل من شهر ذي الحجة

فضل صيام العشر الاوائل من شهر ذي الحجة

حكم صيام 9 أيام من ذي الحجة

-استحب الفقهاء واهل العلم صيام 9 ايام  الأولى من ذي الحجة

مع تحريم صوم اليوم العاشر من الشهر يوم النحر اتفاقا,

حيث ورد عن علي جمعة عالم الدين المصري في حديث مسجل له في صفحته الرسمية

نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن صيام خمس أيام

و هي يوم عيد الفطر ويوم الأضحى وثلاث أيام التشريق”.

فضل صيام 9 أيام من ذي الحجة

1- حسب دار الإفتاء المصرية

اكدت دار الإفتاء المصرية عن فضل الكبير في صيام هذه الأيام

حيث وصفتها انها أيام المفضلة يضاعف فيها الاجر حيث يستحب الاجتهاد

في الصلاة وقيام بالنوافل وكافة الاعمال الصالحة

حيت يعد الصوم أفضل عمل صالح يمكن القيام به.

2-وصف النبي صلى الله عليه وسلم ان العمل فيها أفضل من الاجتهاد في سبيل الله

لقوله:”ما العمل في أيام أفضل منها في هذه ?قالوا: “يا رسول الله، ولا الجهاد؟! قال: «ولا الجهاد»، رغم أن أفضل الأعمال عند الله عز وجل الجهاد في سبيله عز وجل

كم نجد النبي -عليه الصلاة والسلام- يحافظ على الصيام

و خاصة في هذه الأيام المباركةالعَشر من ذي الحجّة،

و دليل ذلك ما ورد في السنّة النبويّة من حديث حفصة -رضي الله عنها-

قالت: “كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصُومُ تِسْعَ ذِي الْحِجَّةِ، وَيَوْمَ عَاشُورَاءَ، وَثَلَاثَةَ أَيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ”

3-التاسع من ذي الحجة أي يوم عرفة التي اتفق الفقهاء على الاجر العظيم

المترتب عن صيامه حيث يغفر للعبد ذنوب سنة قبل وسنة بعده مع

استحباب الاكثار واجتهاد في أداء الاعمال الصالحة

قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:

“صِيَامُ يَومِ عَرَفَةَ، أَحْتَسِبُ علَى اللهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتي قَبْلَهُ، وَالسَّنَةَ الَّتي بَعْدَهُ”

4-ابزرت العديد من آيات القرآنية على فضله

قال الله تعالى «وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ»

-و أخيرا من مستحين صوم هذه الأيام المباركة لي ما فيها من اجر.

 

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى